طيورتريم لحمام وطيور الزينه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

طيورتريم لحمام وطيور الزينه

خاص بحمام وطيور الزينه ومواضيع صحيه وثقافيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تريم عاصمةالثقافه الاسلاميه 2010/1431

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
التريمي
Admin
التريمي


عدد المساهمات : 59
تاريخ التسجيل : 23/09/2009
العمر : 56

تريم عاصمةالثقافه الاسلاميه 2010/1431 Empty
مُساهمةموضوع: تريم عاصمةالثقافه الاسلاميه 2010/1431   تريم عاصمةالثقافه الاسلاميه 2010/1431 I_icon_minitimeالأحد مارس 14, 2010 6:52 am

مدينة تريم: إحدى مدن وادي حضرموت المشهورة، (شبام، وسيئون، وتريم)، وتقع تريم شمال شرق شبام في وادي حضرموت، على دائرة عرض 16 درجة ودقيقتين وسبعة وخمسين ثانية شمال خط الاستواء وعلى خط طول 48 درجة و58 دقيقة و32 ثانية شرق جرنتش، وارتفاعها عن سطح البحر 2070 قدم، وتقدر مساحتها بحوالي 3500كيلو متر مربع.
وتعتبر مدينة تريم من أشهر المدن في وادي حضرموت، فهي ثاني مدن وادي حضرموت بعد سيئون، وتقع على الضفة اليسرى في المجرى الرئيسي لوادي حضرموت، وهي تبعد عن مدينة سيئون حوالي 24كم، وعن عاصمة المحافظة المكلا 356كم، وتعد المدينة العاصمة الدينية لحضرموت منذ القرن الرابع الهجري، حيث أقيمت فيها الأربطة العلمية والزوايا المتخصصة لتحفيظ القرآن منذ أكثر من 600 سنة.
التسمية:

ترجح المصادر التاريخية تسمية مدينة تريم إلى أحد ملوكها، وهو تريم بن السكون بن الأشرس بن كندة، وأول من عمرها تريم بن حضرموت بن سبأ الأصغر، وقد جاء ذكرها في النقوش اليمنية القديمة ترم في (نقش إرباني 32)، وتريم بالياء في (نقش جام 547).. وكانت تريم عاصمة ومقرا لملوك كندة.
تريم عبر العصور:
إعتنق أهالي تريم الإسلام عندما عاد وفد حضرموت من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة في السنة العاشرة من الهجرة، وأرسل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أول عامل على حضرموت وهو زياد بن لبيد البياضي الأنصاري، الذي اتخذ من مدينة تريم مقرا لإقامته، وعندما جاءه كتاب الخليفة الأول أبي بكر الصديق رضي الله عنه قرأه على أهل تريم فبايعوا لأبي بكر الصديق، وارتد نفر من كندة فقاتلتهم جيوش المسلمين، وكان لأهل تريم ممن ثبتوا على إسلامهم دور في قتال المرتدين، إذ كانت المعركة الفاصلة (المعروفة بمعركة النجير) التي انتصر فيها جيش المسلمين بحصن النجير الواقع شرقي تريم بحوالي 30 كلم، وجرح في هذه المعركة عدد من الصحابة فجاءوا إلى تريم للتداوي بها فمات جماعة منهم ودفنوا بمقبرة (زنبل).
وأصبحت تريم في العصر الإسلامي مركزا من مراكز العلم والمعرفة في اليمن، ووصفها العديد من المؤرخين والرحالة، منهم الهمداني الذي وصفها بأنها (مدينة عظيمة)، وتعد مدينة تريم عاصمة حضرموت الدينية حيث كانت ولا تزال مركز إشعاع ديني يشع منه نور العلم والمعرفة منذ ظهور الإسلام، وبدأت الرحلات لنشر الدين الإسلامي من هذه الأراضي في نهاية القرن الخامس وبداية القرن السادس الهجري، حيث هاجر مجموعة منهم إلى الهند وأندونيسيا وسنغافورة والفلبين لذلك الغرض.
الحركة العمرانية في تريم:
تعد مدينة تريم من أجمل المدن اليمنية حيث تتميز بقصورها الفخمة والمبنية من الطين ومواد البناء المحلية، والتي بناها عمال بناء مهرة من أبنائها الذين استطاعوا تكييف طريق البناء المحلية التقليدية، لاستيعاب فنون العمارة الإسلامية والفنون الأخرى، وهو ما أكسبها مكانة متميزة.
وشهدت مدينة تريم تطورا عمرانيا منذ القرن الثاني عشر الهجري، وبلغت الحركة العمرانية أوج تطورها في أوائل القرن الرابع عشر الهجري، وكان لعامل الهجرة إلى سنغافورة، وأندونيسيا، والهند، أعظم الأثر في تطور الحركة العمرانية بتريم، فقد شهدت تريم منذ القرن الثاني عشر أثرياء مثل: آل العيدروس وآل بن سهل وآل الكاف وآل بن يحيى حيث شيدوا البيوت الفاخرة، وأدخلوا طرازا جديدا وفنا معماريا مطورا وبقيت هناك أسماء هندية تدل على شكل معين من المباني فلفظة (بنقله) تستعمل كثيرا وهي لفظة مستوردة من الهند.
وتتكون بيوت تريم من ثلاثة أو أربعة طوابق، ارتفاع الطابق حوالي عشرة أذرع، وتمتاز بيوتها بمساحتها العريضة وبالنقوش والألوان في شكل دوائر وخطوط منتظمة منسقة، وقد يكتبون على الجدران وبألوان زاهية آيات من القرآن الكريم، أو أبيات من الشعر، وفي بعض البيوت القديمة شمسه كبيرة للتهوية من الداخل، وتعد بيوت تريم آية من الروعة الهندسية، ومثلا حسنا للفن المعماري في الوادي، فالنوافذ والأبواب تعمل من الخشب الجيد القوي (الأحمر)، وتكتب على الأبواب الآيات والنقوش وتطلى السقوف بألوان زاهية تبعا للأذواق، تبنى البيوت بالطين (اللبن) مخلوطا بالتبن ثم تطلى بالجير (النورة).
ويمتاز عمال تريم بالإجادة في الفن المعماري والوصول بالفن المعماري اليمني إلى مرتبة مرموقة حسنة، فجميع بيوت تريم من صنع وبناء معالمة وعمال حضارمة محليين وجميع ما بها من زخرفة وتلوين من صنع محلي منذ القرن التاسع الهجري، والفن الحضرمي يتحدث عن نفسه، ففي بوابة دار عبد الله بن أبي بكر العيدروس، والذي بني في القرن التاسع الهجري تجد سورة (يس) القرآنية كاملة مكتوبة في البوابة.
وأشهر المهندسين المعماريين في القرن الرابع عشر الهجري المهندس أبوبكر بن علوي الكاف (الخضيب) والمعلم عوض سليمان عفيف وإخوانه، وآل بنه، وأخيرا المعلم/عمر يعمر المتوفى عام 1975م. فقد بنى آل عفيف كثيرا من المباني والمنارات والقبب، وبنى المعلم/ عمر يعمر أغلب بيوتات أثرياء تريم كقصر القبة وقصر عشه وغيرها.
وكان طلاب العلم يتوافدون من المناطق اليمنية والدول المجاورة والشرق الأقصى وشرق أفريقيا إلى مدينة تريم نظرا لكثرة علمائها وزواياها العامرة بالتدريس.. ومن أهم مراكزها العلمية القديمة التي لا زال نشاطها مستمرا حتى اليوم (معلامة أبي مريم لتحفيظ القرآن الكريم) التي أنشئت في القرن السادس الهجري و(رباط تريم العلمي) الذي افتتح في 14 محرم 1305ه، ومن ثم أنشئت العديد من المدارس العلمية وكان منها كلية الشريعة بجامعة الأحقاف، ودار المصطفى للدراسات الإسلامية الذي أصبح معلما وصرحا علميا بارزا في البلدة.
أهم المعالم الحضارية في تريم:
تزخر مدينة تريم بالعديد من المواقع والمعالم الأثرية، ومنشآت الري التقليدية، والسقايات، والحصون، والأسوار، والأبراج، والتحصينات وغيرها, ومن أهم المعالم الحضارية في مدينة تريم على سبيل المثال وليس الحصر:
أولا: المساجد:
مسجد المحضار:
يقع مسجد المحضار في قلب مدينة تريم، وتعتبر منارة مسجد المحضار من أشهر المعالم الأثرية بتريم، وقد بنيت هذه المنارة من الطين عام 1222ه الموافق 1801م، ويصل ارتفاعها إلى (40) مترا، وقد بنيت من قبل أبناء البلاد نفسها، حيث قام بتصميمها العلامة الأديب الشاعر أبوبكر بن عبدالرحمن بن شهاب، ونفذ بنائها المعلم الشهير عوض سليمان عفيف وإخوانه، وبمواد محلية، ثم تم طلاؤها بالجير (النورة) وتعد آية فريدة في البناء والفن المعماري الحضرمي الأصيل

مسجد الوعل:
يعتبر مسجد الوعل من أقدم المساجد المعروفة في مدينة تريم، ويذكر البعض أنه أول جامع بني فيها وكان ذلك سنة 49ه، وأسسه الشيخ أحمد بن عباد بن بشر الأنصاري، جد آل الخطيب التريميين.
المسجد الجامع في تريم:
يعتبر المسجد الجامع في تريم أكبر مساجد مدينة تريم، وهو يتوسط المدينة، ويصل إليه الداخل إلى مدينة تريم من بابها الجنوبي في الشارع الرئيسي الكبير، وقد أسس في الفترة ما بين 375 – 402ه الموافق 985 – 1011م.
ويضم هذا الجامع مكتبة الأحقاف للمخطوطات التابعة لوزارة الثقافة، والتي تلي دار المخطوطات بصنعاء في الأهمية، وتحتوي على ما يربو على خمسة آلاف مخطوط، من بينها مخطوطات حضرمية مكتوبة بخط فني رائع، وهذه المكتبة موقوفة على طلبة العلم.
ثانيا: الزوايا ودور العلم والمزارات:
ومن أهم الزوايا العلمية الموجودة في تريم من عهود قديمة ما يلي: زاوية الشيخ حسين بن عبد الله العيدروس بمسجد باشعبان، وزاوية علي بن أبي بكر السكران، وزاوية قبة آل عبد الله بن شيخ، وزاوية دار القراءة بالسحيل، وزاوية مسجد الأوابين، وزاوية مسجد سرجيس، وزاوية مسجد نفيع، وقبة أبو مريم لتحفيظ القرآن الكريم، وزاوية مسجد السقاف، وزاوية الإمام عبد الله بن أبي بكر العيدروس. وكذلك رباط تريم، والذي وصفه بعض المؤرخين بأنه الأزهر الصغير، وزاوية الشيخ سالم بافضل جوار مسجده، وهي أقدم زوايا ومدارس تريم، وزاوية الشيخ حسين بن عبد الله بلحاج، وهي الواقعة غربي جبانة تريم، وتسمى اليوم بمسجد شكره، وزاوية باغريب، وزاوية باحرمي، وقد تخرج منها علماء وفقهاء وفضلاء ومشايخ كثيرون.
ومن أهم المعالم الدينية في مدينة تريم وضواحيها جامع المحضار بمنارته العالية وجامع تريم،
تزخر مدينة تريم بالعديد من الآثار السياحية والقصور الفاخرة والتي جمعت في بناءها بين طراز الفن المعماري الحضرمي الأصيل والبناء الآسيوي والملاوي، كما جمعت في ثنايا ذلك بعض اللمحات اليونانية الغريبة ومن أشهر هذه القصور: قصر عشه، وقصر التواهي، وقصر دار السلام، وقصر حمطوط، وقصر عبد الرحمن بن شيخ الكاف، وقصر المنيصورة لآل بن يحيى، وقصر القبة، وقصر سلمانه وغيرها من القصور الأخرى.
رابعا: سور المدينة والحصون والقلاع:
إن أهم ما يميز العمران في تريم الحصون والقلاع والسور الذي قام ببنائه السلطان عبدالله بن راشد عام 601ه حول المدينة. وفي عام 895ه هدمه عبدالله بن راصع، ثم أعاده أحمد بن محمد راصع عام 913ه وأحكمه وعمل له ثلاث بوابات، الأولى من جهة الجنوب عند البئر المسماة عاسل، والثانية من جهة الشرق عند حارة آل شريف، والثالثة من جهة الشمال عند حارة القارص. ومما يميز مدينة تريم وضواحيها أيضا السدود المنتشرة في كل مكان، وكذا الحصون المتناثرة على سفوح الجبال المحيطة بها للحماية وترصد المغيرين، ومن أهم هذه الحصون ما يلي:
حصن الرناد:
يقع حصن الرناد في وسط المدينة، ويعتبر رمزا للسلطة والحكم منذ عهود قديمة، ويطلق عليه الآن قصر الشعب، وقد جمع في بنائه بين نمط البناء الحضرمي واليوناني والآسيوي.
بالإضافة إلى مجموعة من الحصون والقلاع أو الأكوات الأخرى مثل: حصن مطهر، وحصن فلوقه، وحصن العر، وحصن غرامه، وحصن نافي، وحصن بن ضوبان، وحصن المقدم بن يماني بقسم، وكوت الشتوي، وكوت عدن، وكوت عبد الدائم، وحصن عوض، وغيرها من الوسائل الدفاعيبة المعمارية في المدينة.
كما يوجد في مدينة تريم العديد من السقايات منها ما يلي: سقاية مشيخ بجانب جبل كحلان جوار حصن مطهر، وسقاية العريض في النويدرة، وسقاية حنينه باتجاه دمون وسقاية بلحاج على طريق ثبي.
مدينة تريم: إحدى مدن وادي حضرموت المشهورة، (شبام، وسيئون، وتريم)، وتقع تريم شمال شرق شبام في وادي حضرموت، على دائرة عرض 16 درجة ودقيقتين وسبعة وخمسين ثانية شمال خط الاستواء وعلى خط طول 48 درجة و58 دقيقة و32 ثانية شرق جرنتش، وارتفاعها عن سطح البحر 2070 قدم، وتقدر مساحتها بحوالي 3500كيلو متر مربع.
وتعتبر مدينة تريم من أشهر المدن في وادي حضرموت، فهي ثاني مدن وادي حضرموت بعد سيئون، وتقع على الضفة اليسرى في المجرى الرئيسي لوادي حضرموت، وهي تبعد عن مدينة سيئون حوالي 24كم، وعن عاصمة المحافظة المكلا 356كم، وتعد المدينة العاصمة الدينية لحضرموت منذ القرن الرابع الهجري، حيث أقيمت فيها الأربطة العلمية والزوايا المتخصصة لتحفيظ القرآن منذ أكثر من 600 سنة.
التسمية:
إن أهم ما يميز العمران في تريم الحصون والقلاع والسور الذي قام ببنائه السلطان عبدالله بن راشد عام 601ه حول المدينة. وفي عام 895ه هدمه عبدالله بن راصع، ثم أعاده أحمد بن محمد راصع عام 913ه وأحكمه وعمل له ثلاث بوابات، الأولى من جهة الجنوب عند البئر المسماة عاسل، والثانية من جهة الشرق عند حارة آل شريف، والثالثة من جهة الشمال عند حارة القارص. ومما يميز مدينة تريم وضواحيها أيضا السدود المنتشرة في كل مكان، وكذا الحصون المتناثرة على سفوح الجبال المحيطة بها للحماية وترصد المغيرين، ومن أهم هذه الحصون ما يلي:

حصن الرناد:

يقع حصن الرناد في وسط المدينة، ويعتبر رمزا للسلطة والحكم منذ عهود قديمة، ويطلق عليه الآن قصر الشعب، وقد جمع في بنائه بين نمط البناء الحضرمي واليوناني والآسيوي.
بالإضافة إلى مجموعة من الحصون والقلاع أو الأكوات الأخرى مثل: حصن مطهر، وحصن فلوقه، وحصن العر، وحصن غرامه، وحصن نافي، وحصن بن ضوبان، وحصن المقدم بن يماني بقسم، وكوت الشتوي، وكوت عدن، وكوت عبد الدائم، وحصن عوض، وغيرها من الوسائل الدفاعيبة المعمارية في المدينة.

كما يوجد في مدينة تريم العديد من السقايات منها ما يلي: سقاية مشيخ بجانب جبل كحلان جوار حصن مطهر، وسقاية العريض في النويدرة، وسقاية حنينه باتجاه دمون وسقاية بلحاج على طريق ثبي.
جغرافية وديموغرافية تريم ومكانتها :

وتقع على مسافة 35 كم شمال شرق مدينة سيئون على الضفة اليسرى من المجرى الرئيسي لوادي حضرموت، وهي تبعد عن مدينة المكلا عاصمة حضرموت بحوالي 356 كلم ، وتقع المدينة على دائرة عرض 16 درجة ودقيقتين و57 ثانية شمال خط الاستواء ، وعلى خط طول 48 درجة و58 دقيقة و32 ثانية شرقي جرينتش ، وارتفاعها عن سطح البحر يساوي 2070 قدم .
وتقدر مساحة مدينة تريم حوالي 3500 كلم مربع ، أما عدد سكانها فيتجاوز المائة ألف نسمة ، وهي عاصمة الوادي الدينية حيث كانت وماتزال مركز اشعاع ديني متميز ، وتكنى بالغناء، ولقد كانت عاصمة ومقرا لملوك كنده ثم عاصمة لوادي حضرموت قبل سيئون، كما كانت منارا إسلاميا مشعا كأحد المراكز العلمية والفكرية ، ولايزال فيها الرباط المشهور "رباط تريم" يؤدي وظائفه الدينية والعلمية حتى اليوم .
واليكم بعض الور على عجاله لبعض معالم تريم الغناء

تريم عاصمةالثقافه الاسلاميه 2010/1431 Downloadu

تريم عاصمةالثقافه الاسلاميه 2010/1431 Download

تريم عاصمةالثقافه الاسلاميه 2010/1431 Download

تريم عاصمةالثقافه الاسلاميه 2010/1431 Download
قصر الرناد
تريم عاصمةالثقافه الاسلاميه 2010/1431 Download

تريم عاصمةالثقافه الاسلاميه 2010/1431 Download
ارجو اني وفقت في رح الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tyoortareem.gid3an.com
 
تريم عاصمةالثقافه الاسلاميه 2010/1431
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طيورتريم لحمام وطيور الزينه  :: الفئة الاولى :: المنتدى العام-
انتقل الى: